简体版 English
تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

exposure therapy معنى

يبدو
"exposure therapy" أمثلة على
الترجمة العربيةجوال إصدار
  • علاج بالتعرض
أمثلة
  • Uh, it's called exposure therapy or flooding.
    إنه يدعى علاج التعرض لمصدر الخوف, أو الغمر الصوري
  • Exposure therapy might help you get over... Casey.
    نظرية الفضيحة قد تساعدك على تخطيه
  • Exposure therapy is the best way to get over an acute sense of dinophobia.
    العلاج بالمواجهه من أفضل الطرق لتتخلصي من الشعور الحاد بالدينوفوبيا
  • So, you yelling at me on the telephone pole-- the whole exposure therapy game-- you were just trying to get me to admit that I've fallen in love with Megan.
    إذاً الصراخ عليّ عند عمود الهاتف... لعبة علاج التعريض... كنت تحاول فقط جعلي أعترف أنني وقعت في غرام (ميغان).
  • There is empirical evidence that exposure therapy can be an effective treatment for people with generalized anxiety disorder, citing specifically in vivo exposure therapy, which has greater effectiveness than imaginal exposure in regards to generalized anxiety disorder.
    هناك أدلة تجريبية على أن العلاج بالتعرض يمكن أن يكون علاجا فعالا بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من اضطراب القلق العام، مشيرة على وجه التحديد إلي العلاج بالتعرض الحي ، والذي لديه فعالية أكبر من التعرض التخيلي في ما يخص اضطراب القلق العام.
  • Although most of his work went unpublished, Taylor was the first psychologist known to use exposure therapy treatment for anxiety, including methods of situational exposure with response prevention—a common exposure therapy technique still being used.
    ورغم أن معظم أعماله لم تنشر، إلا أن تايلور كان عالم النفس الأول الذي عرف باستخدام العلاج بالتعرض كوسيلة علاجية للقلق، بما في ذلك طرقية التعرض الظرفية مع منع الاستجابة (والتي لا تزال تستخدم)، ومنذ عقد 1950 تم تطوير عدة أنواع من العلاج بالتعرض.
  • Although most of his work went unpublished, Taylor was the first psychologist known to use exposure therapy treatment for anxiety, including methods of situational exposure with response prevention—a common exposure therapy technique still being used.
    ورغم أن معظم أعماله لم تنشر، إلا أن تايلور كان عالم النفس الأول الذي عرف باستخدام العلاج بالتعرض كوسيلة علاجية للقلق، بما في ذلك طرقية التعرض الظرفية مع منع الاستجابة (والتي لا تزال تستخدم)، ومنذ عقد 1950 تم تطوير عدة أنواع من العلاج بالتعرض.